Menu Close
New Project

نبذة عن صدق

الشركة السعودية للتنمية الصناعية “صدق” شركة مساهمة سعودية تأسست بموجب القرار الوزاري رقم 673 بتاريخ 1413/02/20هـ الموافق 1992/12/14م لفترة 99 سنة ميلادية تبدأ من تاريخ صدور قرار وزارة التجارة بإعلان تأسيس الشركة، وقد حددت الأغراض التشغيلية للشركة وفقًا لنظامها الأساس في خدمة القطاع الصناعي في مجال الصناعات ذات التقنية المتطورة “صنع منتجات المطاط واللدائن، صنع الأثاث، صنع المواد الكيميائية والمنتجات الكيميائية، صنع منتجات المعادن اللافلزية، الصناعة التحويلية، صنع الآلات والمعدات، التعدين، انشطة التدوير وجمع النفايات ومعالجتها وتصريفها واسترجاع المواد”، المشروعات اللازمة و/ أو المكملة لتزويد الشركة بمتطلباتها، تجارة الجملة والتجزئة والتجارة الإلكترونية والبيع والشراء والإستيراد والتصدير والتسويق والتعهدات والوكالات التجارية والامتيازات والتوزيع في كافة منتجات الشركة وغيرها، المقاولات والتشغيل”التشييد وبناء المرافق العامة، الإصلاح، الإنشاء، الهدم، الترميم، أنشطة التشييد المتخصصة، التشغيل والصيانة والنظافة للمنشآت”، العقارات والأراضي وما قد يترتب على ذلك من بيع أو شراء أو تأجير أو إدارة أو تطوير، أنشطة الأمن والسلامة ومن بينها الحراسات الأمنية المدنية الخاصة، النقل والبريد والتخزين، السياحة والفنادق وتنظيم المعارض “انشطة المعارض والمؤتمرات، الإيواء، أنشطة سياحية”، صنع المنتجات الغذائية، إدارة الشركات التابعة لها. ويقع المركــز الرئيس للشركـــة فــي مدينة جــدة ويبلــغ رأس مــال الشركــة (400,000,000) أربعمائة مليون ريال سعودي.

كلمة رئيس مجلس الإدارة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

يسعدني نيابةً عن مجلس إدارة الشركة السعودية للتنمية الصناعية “صدق” أن أُرحب بكم في موقعها الإلكتروني وأن أُقدِّم لكم دعوةً لتصفُّح موقع الشركة التي تتطلّع إلى الإرتقاء إلى مصاف كبرى الشركات العالمية في ظل النمو الإقتصادي الذي تشهده المملكة العربية السعودية تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين والتي هيأت البيئة الإستثمارية الخصبة للقطاع الخاص من أجل تنوع الإستثمارات لدعم مصادر الدخل للإقتصاد الوطني.

إننا في “صدق” نتطلَّع لإستشراق المستقبل الواعد بخطىً ثابتة وفق إستراتيجية مدروسة تبناها مجلس الإدارة والقائمين على الشركة والذين لديهم المقدرة المهنية لإقتناص الفرص الإستثمارية ذات العوائد الإستثمارية المجزية.

لا شك أن تواصلكم معنا عبر هذا الموقع – إستفساراً و تقييماً – هو خير دافع لنا لتطوير هذا الموقع ، ولا يسعني إلا أن أقدم لكم جزيل شكرنا وتقديرنا لتصفح

موقع شركتنا وإننا نعدكم بأن تجد كل ملاحظاتكم وإستفساراتكم منا كل إهتمام عبر موقعنا أو عبر بريدكم الإلكتروني.

وما التوفيق إلا من عند الله